أنت الزائر رقم: 108010

تفاصيل الدراسة

آراء بعض الكتاب والصحافيين في الأديبة خولة القزويني
11/05/2021

آراء بعض الكتاب والصحافيين في الأديبة خولة القزويني



آراء بعض الأدباء والصحافيين والكتاب في الأديبة خولة القزويني:


-     مبدعة من الطراز النادر، تكتب القصة الكلاسيك بأسلوب درامي شيق ورغم رفض المثقفين لهذه النوعية إلا أنها تعتز بها وتعتبر إرضاء القارئ أهم من إرضاء المثقف.


الصحافي/ عماد محفوظ


-     الروائية خولة القزويني إنسانة موشحة بالحب، محمومة بمشاعر الصدق، عالمها نبع من الشفافية متدفق وأحلامها تختصر مسافات القلم، حلقت بعالم الكتابة غير هيابة ولا وجلة، لم تثبط من عزيمتها الظروف ولم يزعزع ثقتها النقد، في كتابتها حشد كبير من الفضائل والموعظة، ذات نزعة إيمانية، قلمها انعكاس لما بداخلها من شعور، عفوية في كلامها.


الصحافية/ عواطف السلمان


-     قلمها مشرع باتجاه إبداعاتها التي طالما حفرت عليها بروية وإتقان قضايا الواقع الاجتماعي المشحونة بسخونة الدم واللحم وهو ذلك الهم الذي اختارت أن يكون قدر مشروعها الإبداعي دون بهرجة أو بحث عن بؤر الظهور الزائفة التي تعودنا أن تلف وتدور حول فقاعات نجوم الظهور هؤلاء الذين سدوا علينا منافذ الأكسجين وهي دون حاجة إلى مقدمات فخمة أو ديباجات صارخة إنها الأديبة خولة القزويني.


الصحافي/ أحمد الشناوي


-     جميع كتابات خولة القزويني سواء كانت مقالات أو نصوصاً إبداعية تنتهج طريقة واحدة وهي معالجة القضايا الاجتماعي من طلاق وزواج أو تربية للأبناء ونحوه، وهي بهذا تغلب الجانب الموضوعي على الذاتي وهي بذا تجنح نحو الرأي القائل بأن للأدب رسالة واضحة وهي إصلاح المجتمع.


آدم يوسف- مصر


-     تعتبر الأديبة خولة القزويني أنموذجاً للأدب الحقيقي ذو الفكر النير والأدب الجاد وهي أديبة أصيلة تكتب الأدب الأصيل النظيف العفيف.


الصحافي فيصل العلي- الكويت


-     للكاتبة لغة قوية إذ وظفت تقنيات حديثة كالمزج والاسترجاع والمونولوج في روايتها، وشخصيات روايتها كانت مقنعة، متنامية، غير مسطحة، والحوار سلس بعيد عن الحشو غير المبرر والثرثرة الزائدة.


الناقد سمير الشريف- الأردن


- حرصت الأديبة خولة القزويني على أن تترجم الواقع بكل قسوته وقهره مرارته ومفارقاته واختلال موازينه وقد انطبع ذلك كله وانعكس في قلبها وعقلها وفي وجدانها وفكرها فكانت معاناة واقعية وجدانية تمخضت عن صياغات فنية احتوت خواطرها، وشاغريتها وتجربتها.


أ. حسن ياغي- رئيس تحرير جريدة الناس اللبنانية


- عندما تقرأ أي عمل أدبي إلى خولة القزويني تجد نفسك منجذباً لقرائته إذ تدفعك كلماتها إلى النهوض وإلى محاربة شهواتك والترفع عنها، فهذه رسالة الكاتب الحقيقية.


جريدة الوسط البحرينية (9 أكتوبر 2003)


للأديبة خولة القزويني قدرة على التصوير والدقة في نقل الوقائع والجزئيات وتقسيم الرواية إلى فصول قصيرة ضمن إطار حبكة فنية جيدة التصميم، إذ يشد القارئ تداخل خيوط هذه الحبكة وانسيابها الفني، فهي تملك موهبة الفن الروائي.


الناقد/ عبد اللطيف الأرناؤوط- اتحاد الكتاب العرب