نصائح تقدمها
· اجعل قراءاتك ضعف كتاباتك ، لأن القلم دون قراءة مستفيضة ومطالعة مستمرة ينضب.
· ليكن يومك دائما محددا ببرنامج ونظام وأنشطة حتى لا يضيع وقتك في عبث.
· العالم يعكس طريقة تفكيرك ، فالآخرين هم مرآة لك وتراهم من منطلق تفكيرك ، فعندما يكون تفكيرك إيجابي ترى الناس بصورة إيجابية ، والعكس صحيح.
· الشجرة غير المرنة تنكسر دوما.
· يصل المعلم عندما يستعد الطالب.
· إن الأشخاص الذين تريد بإخلاص تغييرهم لديهم أعظم درس لك.
· حول النكسات في حياتك إلى نجاحات.
· نحن نجذب الأشخاص الذين نحتاج أن نتعلم منهم.
· أنت تعامل العالم وفقا لطريقة شعورك الداخلي.
· عندما تعتذر تتخلص من الغضب وتفسح مجالا للسعادة.
· الشخص ذو احترام الذات الأعلى يتخذ الخطوة الأولى نحو تقديم الاعتذار.
· اختلاطك بالأشخاص الإيجابيين يبقيك سعيدا.
· التأمل وسيلة استرخاء وهو يهدىء تفكير الإنسان.
· عندما تتحدى الخوف أو الألم في حياتك وتواجهه بدون محاولة تجنبه ، فإنك تنهي سيطرته عليك.
· عيناك نوافذ لروحك ، وما تشعر به أو تخبر العالم بأنك تشعر به ، يتم نقله بواسطة عينيك.
· نحن لا نستطيع السيطرة على اتجاه الريح ولكن نستطيع تعديل أشرعتنا.
· تسمم العقل مثل تسمم الطعام.
· تحدث لنفسك بأسلوب إيجابي حتى تصل للنجاح ، واسترجع التأكيدات الذهنية ( أنا قادر ، أنا واثق من نفسي ، حالتي جيدة ).
· الذين يشغلون أنفسهم بوضع الأهداف الصغيرة طوال اليوم ستجد مستويات الوعي والطاقة عندهم تزيد كثيرا.
· التحفيز ينبع من التفكير.
· التفاؤل يعني التفكير بحلول جزئية وباستمرار ، أما المتشاؤم فهو دائما ما يقول: " ليس هناك فائدة " هو محبط لا يحاول حتى التفكير بإيجاد حلول جزئية لبعض المشكلات ، إنه عاجز حتى عن التفكير.
· السعادة هي الوجه الآخر للفوز ، ولو أننا علمنا الأطفال الخوف من المنافسة بسبب احتمالات الهزيمة فإننا نقلل من تقديرهم لذاتهم.
· عندما تواجه الشمس ، دائما ما يسقط الظل خلفك.
· الناس لا تستطيع رؤية داخلنا لهذا فلن يقدرونا حق القدر ، لا تنظر خارج نفسك لتعرف من أنت وإنما أنظر إلى الداخل واخلق ذاتك.
· دائما أكتب قوائم بكل الأشياء التي تريد أن تفعلها مثل :
- قائمه بأهدافك القريبة والوسطى والبعيدة.
- قائمة بأسماء الناس الذين في حياتك وتريد أن تظل قريبا منهم.
- قائمة بالكتب التي قرأتها وماذا استفدت منها.
· عندما تكتب الهدف يصبح قوة ويكتسب المزيد من القوة مع كل مرة تكتبه.
· الهدف القوي هو هدف يتحول إلى شيء ملموس ويظهرا حيا وواضحا في صور كثيرة فهو هدف يحيا ويتنفس ، هدف يمدك بطاقة تحفيزية وتتحسسه ، هدف تخيلته واضحا في ذهنك ودونته كتابة.
· ما دمت تستطيع أن تحلم بالشيء فبإمكانك تحقيقه.
· إنني لا أنصت لما تقوله وإنما أنصت لما تفعله.
· الشخص غير الهادف لا يعرف كيف يغوص في أعماق روحه ويتكلم مع نفسه عن سبب وجوده وما يريد أن يفعله بنعمة الحياة.
· عندما تطلب شيئا في الحياة المهنية وترفض فلتتخيل أن كلمة ( لا ) التي سمعتها تعني سؤالا هو ( ألا ) تستطيع أن تكون مبدعا أكثر من هذا ؟ ولا تأخذ كلمة ( لا ) على ظاهرها أبدا دع الزمن يحفزك لأن تكون أكثر إبداعا.
· عندما يتعكر مزاجك أنصت إلى الطبيعة فهي دواء القلق ، مثل: سماع تدفق الماء ، المشي على شاطىء رملي ، الجلوس تحت شجرة مثمرة ، النظر إلى السماء ، الإنصات إلى الطيور.. هذه الأشياء تنعش الحالة المزاجية.
· نظم وقتك ، نظم ملفاتك ، نظم خزانة ثيابك ، نظم مكتبتك ، نظم أوراقك ، نسق كل شيء في حياتك ستشعر أن النظام يعيد لحياتك السعادة والإنجاز.
· لا تعطي أولادك أموالا وهدايا وإنما أعطهم أهدافا كأجنحة.
· أعطني سمكة تطعمني يوما ، وعلمني الصيد تطعمني دوما.
· لا يهم من أين أتيت؟ لا يهم مدى فقرك وحرمانك؟ يمكنك أن ترتفع إلى القمة إذا بقيت مصمم ومركز على النجاح.
· إذا أردت أن تطمئن أن طفلك يحصل على نقطة انطلاق رئيسية في الحياة ، فاقض وقتا تقرأ فيه لطفلك لتضمن له المفردات الممتازة والمعرفة العامة.